انتشرت هذه الظاهرة مع أختفاء المترو والترماي من القاهرة ، كان الباعة الذين ينتشرون حاليا لا يجرأؤن على فرش في الشارع
الذي يمر منه مترو ، كذلك لا يمكن لأي سيارة أن تصف في جانب الشارع الذي يمر منه مترو أو ترماي. الكل يعمل له حساب،
دون خشية رجل المرور .
الشوارع التي يمر منها تروماي أو مترو يختفي منه تماما فرش الشوارع والباعة الجائلين ولا يوجد غير المحلات ، غير ذلك ضعف الرقابة والفساد ساعد على انتشار الظاهرة.
تحولت القاهرة الى مسخ ، ولا نعرف سبب أهمال الدولة لهذه الظاهرة ، وتركزها على الجباية التي تأخذها من الشعب نظير خدمات لا تقدمها ولا يستفيد منها المواطن، والمصيبة التي يعرفها كثيرآ من الشعب هي الكارتة ( الفردة) الموجودة على الطرق وهي تؤخذ من السائقين نظير خدمة غير موجودة.
صورة حديثة
المكان الذي يمر منه مترو يختفي منه فراش الطريق وعدم صف سيارات على جوانب الطريق وغير ذلك انها وسيلة مواصلات
رخيصة (المفروض) وتنقل عدد كبير من المواطنين ، لصالح من أختفاء هذه الوسيلة .
كلمة لأصحاب القرار ...اصحوا شوية من الغباء المتفشي فيكم .واتقوا الله في الشعب وأحسنوا استخدام الكرسي .
واوقفوا هجرة شباب الصعيد وبحري للقاهرة .
طبعا كلامي لن يعجب بعض الناس ..ولكن الحقيقة هي دي ويمكن ناقصة ..
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق