أبريل 2018 - موسوعة - ashrafheikal elmoshakaes

Admin Control Panel

New Post | Settings | Change Layout | Edit HTML | Moderate Comments | Sign Out

.visitor no

ashrafheikal elmoshakaes كل ما يخص المجتمع سياسة - اقتصاد- احوال مدنية - تعليم - صحة- رياضة - حواء - الشباب - الطفل

Post Top Ad

الأربعاء، 4 أبريل 2018

4/04/2018

الحكومة المصرية تمارس البلطجة على الشعب المصري

الحكومة المصرية تمارس البلطجة على الشعب المصري
بعد اعلان نتيجة الاستفتاء وظهور النتيجة المتوقعة الوحيدة طبعآ..ونشط بلطجية مباحث شركة المياة بيعاز من الرئيس والسادة الوزراء المغفلين.
بدون رحمة نازلين قطع المياة على الأسر والاطفال وكبار السن
غير عابئين بتوسلاتهم ويتم بأزالة العداد وقطع المياة أمام أعين الاطفال وأهانة الاباء وأرباب الأسر المصرية..
مشكلة عدم تحصيل رسوم المياة يرجع الى ايام ثورة يناير .وكان هناك أصوات من جماعات معينة تنادي بعدم دفع رسوم المياة والكهرباء والزبالة.
مما أدي الي تخوف المحصلين من النزول لتحصيل الاموال من المواطنين، بالتالي ترتب عليه تراكم الاموال على الشعب.
ونحن المواطنين نمر بأسوء ظروف مرت على مصر من أيام المماليك لم تحدث تفليس وفقر كما هذه الايام
الرئيس في جانب هو وألاطيشه وسكان المعادي وسكان شراتون المطارو مصر الجديدة ومناطق الظباط وماشابه.
اما مناطق الغلابة فهم الأغلابية لايملكون المال والبطالة والمرض يأكل في اجسادهم.
نحن في نكبة حقيقية . وهل ندفع فاتورة فساد حكم مبارك وأخطاء الحكم العسكري المتعفن
وغدآ تتحرك شركة الكهرباء .وبعد ذلك شركة الغاز
وللعلم بيع الخدمات مثل الكهرباء والمياة والغاز والأتصالات والمستشفيات  غير قانوني ولا دستوري .انها خدمات أمن قومي وعامة
لا يجوز بيعها أو أستئجارها للغير
حسبنا الله ونعم الوكيل .مكتوب على الشعب المصري يدفع فواتير فساد الحكام

الثلاثاء، 3 أبريل 2018

4/03/2018

التجاوزات الالمانية في فرنسا وبلجيكا المحتلتين اثناء الحرب الكبرى

التجاوزات الالمانية في فرنسا وبلجيكا المحتلتين اثناء الحرب الكبرى

نتيجة بحث الصور عن جرائم الجنود الألمان في هولندا ابان الحرب العالمية الثانيةمنذ اجتياحها بلجيكا وفرنسا مطلع اب (أغسطس) 1914، ارتكبت القوات الامبراطورية الالمانية تجاوزات عدة بحق السكان المدنيين المستغلين مباشرة -وغالبا ما تم تضخيمها- من قبل دعاية الحلفاء التي نددت ب"فظائع" المحتل.
وبرر الالمان المجازر التي راح ضحيتها الاف المدنيين وتدمير روائع ثقافية مثل مكتبة لوفان متذرعة بوجود قناصة بين السكان -وهو ما نفاه جميع المؤرخين فيما بعد- لكن تلك التجاوزات غذت بصورة دائمة صورتها "الوحشية" لدى الحلفاء.
وفضلا عن عمليات التدمير الناجمة عن المعارك، تحدثت شهادات الصحافيين في الدول المحايدة على غرار صحافيي نيويورك وورلد (الولايات المتحدة) او تلغراف (هولندا) بغزارة عن التجاوزات التي تعرض لها المدنيون اثناء تقدم القوات الامبراطورية -من اعدامات احيانا جماعية خارج نطاق القضاء، وعمليات اغتصاب ونهب او مصادرة، وتدمير منهجي وتهديدات للسلطات المحلية-.
نتيجة بحث الصور عن جرائم الجنود الألمان في هولندا ابان الحرب العالمية الثانيةوراى المؤرخ الايرلندي جون هورن ان القوات الالمانية اعدمت نحو 6500 مدني في بلجيكا وفي منطقة اللورين الفرنسية خلال الاشهر الثلاثة الاولى من النزاع، كما قامت بترحيل 25 الفا منها واحرقت نحو 20 الف مبنى.
واثناء يومي 22 و23 اب (اغسطس) فقط، اعدم اكثر من 1200 مدني بينهم اطفال ونساء في اندين ودينانت وتامين في فالونيا بجنوب بلجيكا، بحسب شهادات جمعتها لجنة التحقيق البلجيكية بعد الحرب.
وسجلت تجاوزات مماثلة ولو بنسبة اقل على الاراضي الفرنسية طوال فترة تقدم القوات الالمانية حتى منطقة مارن.
وفي سنليس، ذروة التقدم الالماني، قتل رئيس البلدية برصاصة في الرأس فيما ارغم مدنيون محتجزون رهائن على السير امام القوات الالمانية. واضرم الجنود النار بالمدينة التاريخية.
نتيجة بحث الصور عن جرائم الجنود الألمان في هولندا ابان الحرب العالمية الثانيةواشتعلت حرائق اخرى متعمدة على ما يبدو في مواقع تاريخية وثقافية على درجة عالية من الاهمية مثل مكتبة لوفان وسوق ايبر في بلجيكا او عمليات قصف برج اراس وكاتدرائيات رينس وسواسون وسنليس في فرنسا.
وانتفضت اوساط المثقفين الالمان على هذه الاتهامات خاصة في "منشور ال93"، وهو "نداء الى الامم المتحضرة" في تشرين الاول/اكتوبر 1914 حيث تحدث الموقعون عن "دفاع مشروع" في وجه سكان. لم يكفوا عن اطلاق النار غدرا على قواتنا".
وعند استقرار الجبهة، عاش سكان بلجيكا -التي كانت المانيا تريد ضمها في حال انتصارها- وعشر مناطق بشمال شرق فرنسا التي تم اجتياحها في ظل احتلال قاس لاربع سنوات وتعرضوا للاشغال الشاقة وعمليات الترحيل واحتجاز الرهائن وكذلك لنقص المواد الغذائية الذي تفاقم بفعل الحصار البحري الذي ضربه الحلفاء على المانيا. وتم ترحيل 120 الف عامل بلجيكي الى المانيا وفرنسا المحتلة حيث لقي 2600 منهم حتفهم.
كذلك سجن نحو مئة الف مدني بلجيكي وفرنسي اثناء الحرب في "معسكرات اعتقال"، ليدشن بذلك نهج تنامى على نطاق واسع ابان الحرب العالمية الثانية.
واثناء تراجعهم التكتيكي الطوعي على خط هندنبيرغ في اذار/مارس-نيسان/ابريل 1917، دمر الالمان كل شيء على عمق عشرات الكيلومترات لازعاج الحلفاء، وقاموا بترحيل 160 الف مدني فرنسي قسرا بحسب الامر الصادر تحت عنوان "العدو لن يجد سوى صحراء لدى وصوله".
وفي ايلول/سبتبمر 1918، كرروا سياسة الارض المحروقة اثناء تقهقرهم حتى توقيع الهدنة في 11 تشرين الثاني/نوفمبر. وتم تفكيك المصانع الفرنسية والبلجيكية بشكل منهجي وحتى انهم قطعوا الاشجار المثمرة.
وقساوة الجيش الالماني تجاه المدنيين كان لها وقع سلبي على قضية برلين لدى القوى الخارجة عن النزاع مثل الولايات المتحدة، وكذلك عمليات نسف السفن المحايدة او اول استخدام لغاز المعارك وكل الاعمال المخالفة لاتفاقيات لاهاي حول قانون الحرب.
وقد تذرعت بلجيكا وفرنسا بتلك التجاوزات وعمليات التدمير لتبرير "الاصلاحات" الهائلة -132 مليار مارك ذهبي- التي تمت مطالبة برلين بها بعد الحرب، وكذلك الاحتلال الفرنسي البلجيكي لرور، الحوض الصناعي الالماني الرئيسي في 1925-1926.
كما غذت ايضا مشاعر ضغينة متبادلة حول مسالة جرائم الحرب. ونصت معاهدة فرساي رغم غضب برلين، على محاكمة الفي عسكري الماني بتهم جرائم حرب لكن لم يمثل امام القضاء سوى عدد قليل منهم. وقد تمت في معظم الاحيان تبرئتهم او ادانتهم بعقوبات رمزية ما خيب امال الحلفاء. وذكرى تلك الفظائع تمثلت في اذهان كثيرين بالنزوح الكثيف لملايين البلجيكيين والفرنسيين هربا من زحف القوات الالمانية على الطرقات في حزيران/يونيو 1940.
4/03/2018

سقوط فرنسا على يد الجنود الألمان

نتيجة بحث الصور عن صور هزيمة فرنسا من الألمانمعركة فرنسا أو سقوط فرنسا هي الحملة العسكرية التي شنتها ألمانيا النازية على كل من هولندا، بلجيكا ، لوكسمبورغ وفرنسا خلال الحرب العالمية الثانية ، والتي انتهت بهزيمة قوات الحلفاء واحتلال فرنسا والأراضي المنخفضة.
نتيجة بحث الصور عن صور هزيمة فرنسا من الألماننتيجة بحث الصور عن صور هزيمة فرنسا من الألماننتيجة بحث الصور عن صور هزيمة فرنسا من الألمانبدأت المعركة في 10 ماي 1940 منهية بذلك مرحلة الحرب المزيفة التي أعقبت غزو بولندا في سبتمبر 1939 وإعلان كل من فرنسا وبريطانيا الحرب على ألمانيا واستمرت إلى غاية 25 جوان تاريخ سقوط فرنسا رسميا. الحملة الألمانية تمت وفق مرحتلين أساسيتين: العملية الأصفراء (بالألمانية Fall Gelb) التي بدأت بهجوم أول شنته القوات الألمانية على هولندا، بلجيكا ولوكسمبورغ، رد الحلفاء على ذلك بسرعة حيث قاموا بتحريك نخبة قواتهم شمالا نحو بلجيكا لمواجهة الغزو الألماني طبقا للخطة المعدة مسبقا، لكن الألمان الذين نجحوا باستدراج الحلفاء للتحرك شمالا فاجأوهم بالهجوم عبر غابة أردين بنخبة قواتهم المدرعة والذي كان الهجوم الرئيسي في الخطة الألمانية. نجح هجوم أردين الذي سماه رئيس الوزراء البريطاني ونستون تشرشل "ضربة المنجل" في فصل قوات الحلفاء الرئيسية عن بقية القوات وقطع عنها جميع خطوط الإتصالات والإمدادات ما أدى في النهاية إلى عزلها وتطويقها. القوات المحاصرة وأمام الضغط المفروض عليها من القوات الألمانية عالية التنظيم سريعة الحركة، بدأت بالانسحاب باتجاه البحر إلى مدينة دنكرك أين تم إطباق الحصار عليها. سارعت الحكومة البريطانية إلى إخلاء قواتها المحاصرة ومعها بعض الفرق الفرنسية في عملية دينامو.
مباشرة بعد انسحاب القوات البريطانية، بدأ الألمان في 5 جوان تنفيذ المرحلة الثانية: العملية الحمراء (بالألمانية Fall Rot). أبدت القوات الفرنسية المستنزفة مقاومة أولية عنيفة، لكن التفوق الجوي الألماني وسرعة حركة المدرعات سحق تدريجيا بقايا القوات الفرنسية. التفت القوات الألمانية على خط ماجينو وبدأت بالاندفاع في عمق الاراضي الفرنسية ووصلت يوم 14 جوان إلى العاصمة باريس التي كانت الحكومة الفرنسية أعلنتها مدينة مفتوحة. سقوط باريس أحدث حالة من الارتباك والفوضى وسط الحكومة الفرنسية التي فر العديد من أعضائها وأنهى فعليا المقاومة العسكرية الفرنسية. في 18 جوان، التقى القادة الألمان مع المسؤولين الفرنسيين الذين كانوا يأملون في عقد هدنة مع ألمانيا، وكان من بين القادة الماريشال فيليب بيتان الذي تولى منصب رئاسة فرنسا وكان من أنصار عقد هدنة مع ألمانيا.
في 22 جوان، تم توقيع الهدنة بين فرنسا وألمانيا، ونتج عنها تقسيم فرنسا حيث احتلت ألمانيا الجزء الشمالي والغربي في حين احتلت أيطاليا جزءا صغيرا في الجنوب الشرقي أما الجزء الباقي فيسمى المنطقة الحرة ويخضع لسيطرة حكومة فيشي المشكلة حديثا من قبل فيليب بيتان.
بقيت فرنسا تحت الحكم النازي حتى سنة 1944 حيث تم تحريرها من قبل قوات الحلفاء عقب إنزالات نورماندي.

الحرب المزيفة
Crystal Clear app kdict.png مقالة مفصلة: الحرب الزائفة
بعد الغزو الألماني لبولندا الذي بدأ في 1 سبتمبر 1939، وإعلان كل من فرنسا وبريطانيا الحرب على ألمانيا، تبع ذلك مرحلة من الهدوء والخمود سميت الحرب المزيفة وأطلق عليها الألمان "الحرب الجالسة" (بالألمانية: Sitzkrieg) بينما سماها الفرنسيون "الحرب المضحكة" (بالفرنسية: Drôle de guerre). دامت المرحلة حوالي 7 أشهر ولم تشهد سوى بعض الاشتباكات الخفيفة من تارة لأخرى أبرزها هجوم السار الذي شنته القوات الفرنسية يوم 7 سبتمبر (4 أيام بعد إعلان الحرب) لدعم القوات البولندية وتقدمت خلاله حوالي 10 كيلومترات داخل الاراضي الألمانية، لكن الهجوم توقف بعد ذلك وصدرت الأوامر للقوات الفرنسية بالانسحاب إلى خط ماجينو يوم 14 سبتمبر. هتلر كان يأمل أن تقبل فرنسا وبريطانيا احتلاله بولندا وتوقعان معه عقد سلام، لذا قدم في 6 أكتوبر عرضا للسلام مع القوتين العالمتين، لكن حتى قبل أن يتيح لهما بعض الوقت للرد، قام في 9 أكتوبر بوضع سياسة عسكرية "توجيه الفوهرر رقم 6" (Führer-Anweisung N°6) والذي يحمل توجيهاته ومخططه لغزو نحو الغرب في حالة كان ردهما بالسلب.
الإستراتيجية الألمانية
هتلر كان يحلم دوما بحملة عسكرية كبرى لهزم دول أوربا الغربية كخطوة استباقية لاحتلال أراضي أوربا الشرقية، متجنبا بذلك الحرب على جبهتين، لكن هذه النوايا كانت غائبة في توجيه الفوهرر رقم 6. هذا المخطط كان يرتكز بشدة على افتراضات واقعية أن القوة العسكرية الألمانية يلزمها مزيد من البناء لسنوات أخرى، وأنه في الوقت الحالي يمكن التركيز على أهداف محددة فقط. كان الهدف تحسين قدرة ألمانيا على الصمود والنجاة من حرب طويلة الأمد على الجبهة الغربية. هتلر أمر بأن يتم احتلال البلدان المنخفضة في أسرع وقت ممكن كي يحول دون احتلالها أولا من قبل فرنسا ويمنع القوة الجوية للحلفاء من تهديد منطقة حوض الرور الحيوية، ويوفر قاعدة لحملة عسكرية جوية وبحرية طويلة الأمد ضد بريطانيا. لم يذكر توجيه الفوهرر أي أمر بهجوم فوري لاحتلال جميع مساحة فرنسا رغم أن أكبر قدر ممكن من الأراضي الحدودية الشمالية ينبغي أن يتم السيطرة عليها.
أثناء كتابة التوجيه، كان هتلر يفترض أن هجوما من هذا النوع يجب أن يتم في غضون أسابيع قليلة، لكن أياما قليلة بعد إصداره تبين له أنه كان مضللا حول الحالة الحقيقة للقوات الألمانية، فقد كان على الوحدات الآلية أن تسترجع قواها وتصلح الأضرار التي لحقت مركباتها أثناء غزو بولندا، كما أن مخازن الذخيرة قد تم استنفاذها بشدة.
هيلكة القوات العسكرية الألمانية
كانت القيادة العليا للفيرماخت تمثل القيادة العليا لجميع القوات الألمانية، وقد استعملها هتلر أحيانا كهيئة تخطيط للجيش، برغم ذلك كانت قيادة الهجوم على الجبهة الغربية مهمة القيادة العليا للجيوش الألمانية. منصب القائد العام للجيش كان يتولاه فالتر فون براوخيتش لكن مسؤولية التخطيط كانت تحت عاتق رئيس الأركان فرانز هالدر.
تحت قيادة القيادة العليا للفيرماخت تواجدت أيضا القيادة العامة للوفتفافه برئاسة هيرمان غورينغ والقيادة العامة للبحرية برئاسة إريش رايدر.
خطة شليفن

في 10 أكتوبر 1939، رفضت بريطانيا عرض السلام الذي قدمه هتلر وقامت فرنسا بالأمر نفسه يوم 12 أكتوبر. في 19 أكتوبر عرض فرانز هالدر مخططه الأولي Aufmarschanweisung N°1, Fall Gelb (تعليمات الانتشار رقم:1) الذي يصف خطته لاحتلال البلدان المنخفضة والتي أعطاها الاسم الترميزي العملية الصفراء (بالألمانية: Fall Gelb). كانت المخطط مشابها لخطة شليفن التي حاول الألمان تطبيقها سنة 1914 في بداية الحرب العالمية الأولى. يكمن التشابه في أن كلا المخططين يعتمدان التقدم عبر وسط بلجيكا لكن بينما كانت نوايا شليفن هي تحقيق نصر حاسم عبر تنفيذ عملية تطويق سريع للجيش الفرنسي، اعتمد هالدر شن هجوم مباشر والتضحية بنحو نصف مليون جندي ألماني من أجل تحقيق هدف محدود هو دفع قوات الحلفاء وراء نهر سوم، وعليه قوة ألمانيا لسنة 1940 ستكون قد استنفذت ولن يتم الهجوم الرئيسي على فرنسا إلا سنة 1942.
هتلر كان محبطاً من مخطط هالدر وكان رد فعله قراره أن يشن الجيش الألماني الهجوم قريبا سواء كان جاهزا أم لا، على أمل أن يتيح عدم استعداد الحلفاء انتصارا سهلا، تبع ذلك سلسة من التأجيلات بسبب إلحاح القادة العسكريين مرارا وتكرارا على هتلر تأجيل الهجوم لعدة أيام أو أسابيع لمعالجة بعض النقائص الحرجة في التحضيرات، أو لإنتظار ظروف جوية ملائمة. هتلر حاول أيضا تعديل المخطط الذي رآه غير مرض، دون فهم واضح لكيفية تحسينه، كل ذلك قاد لتشتيت القوى. قام هالدر في 29 أكتوبر بعرض مخططه الثاني المعدل Aufmarschanweisung N°2, Fall Gelb (تعليمات الانتشار رقم:2) والذي يحتوي على هجوم ثانوي نحو هولندا. رغم الإبقاء على الهجوم الرئيسي نحو وسط بلجيكا، يتم شن هجمات ثانوية نحو الأجنحة، قام هتلر بعرض هذا الرأي يوم 11 نوفمبر.
لم يكن هتلر الوحيد الذي لم يرضه مخطط هالدر، غيرد فون رونتشتيت قائد مجموعة الجيوش «أ» أيضا اختلف معه حيث رأى أنه لا يتقيد بمبادىء الـ Bewegungskrieg (حرب المناورات) وهي الاستراتيجية المتبعة من قبل الجيش الألماني منذ القرن 19. لذا يجب أن يتم تحقيق اختراق تكون نتيجته محاصرة وتدمير الجسد الرئيسي لقوات التحالف، والمكان الأكثر عملية لتحقيق ذلك هو منطقة سيدان والتي تتواجد في قطاع مجموعة الجيوش «أ». في 21 أكتوبر اتفق فون رونتشتيت مع إريش فون مانشتاين على وجوب وضع مخطط بديل يعكس هذه الفكرة الأساسية، وجعل مجموعة الجيوش «أ» قوية قدر الإمكان وذلك على حساب مجموعة الجيوش «ب» التي تتواجد شمالا.

بينما كان إريش فون مانشتاين يقوم بصياغة خطته الجديدة بمدينة كوبلنس، حدث أن وصل هاينز جوديريان قائد الفيلق 14 نخبة تشكيلات القوات الألمانية المدرعة، واستقر في فندق قريب. كانت خطة مانشتاين تعتمد على التحرك مباشرة نحو سيدان ثم الهجوم شمالا ضد مؤخرة قوات الحلفاء الرئيسية المتواجدة في بلجيكا. عندما تم عرض غودريان خلال مناقشة غير رسمية للمشاركة في صياغة الخطة قدم هذا الأخير فكرة جديدة تماما، اقترح بأن يتم تركيز أغلب القوات المدرعة في سيدان وليس قواته فقط. وفي وقت لاحق على هذه القوات الهجوم لكن ليس باتجاه الشمال وإنما نحو الغرب باتجاه القناة الإنجليزية دون انتظار وصول فرق المشاة الرئيسية. سيقود هذا إلى انهيار استراتيجي للعدو، ويجنب وقوع عدد كبير نسيبيا من الضحايا بسبب الدخول في معارك إبادة ضد قوات الحلفاء. هذا الاستعمال المجازف والمستقل للقوات المدرعة كان قد تم مناقشته بشكل واسع في ألمانيا قبل الحرب، لكن لم يتم قبوله كعقيدة عسكرية للجيش الألماني. شككت هيئة الأركان في مدى فاعلية هذه العملية. فكرة مانشتاين نالت دعما سريعا من غودريان، فهو يفهم الميدان جيدا، إذ خاض التجربة مع الجيش الألماني في الحرب العالمية الأولى. كتب مانشتاين مذكرة أولى توجز الخطة البديلة يوم 31 أكتوبر 1939 تبعتها 6 مذكرات أخرى قام بإرسالها ما بين 31 أكتوبر 1939 و 12جانفي 1940، لكن كلها رفضت من قبل القيادة العليا للجيوش الألمانية، ولم يصل أي شيء من محتواها إلى هتلر.
حادثة ميشلين
في 10 جانفي 1940، قامت طائرة من نوع ميسرشميت بي أف 108 بهبوط اضطراري في مدينة ماسميشيلين ببلجيكا، وهو ما عرف لاحقا بحادثة ميشلين، كان من ركاب الطائرة هيلموت راينبرغر أحد القادة في سلاح الجو الألماني (لوفتفافه) وبحوزته آخر نسخة من خطة هالدر (Aufmarschanweisung N°2). لم يتمكن راينبرغر من إتلاف الملفات التي سقطت بسرعة في أيدي الإستخبارات البلجيكية. يقال أن هذه الحادثة هي السبب في تغيير الألمان لخطتهم، لكن هذا غير صحيح كليا، بدليل أن صيغة أخرى للخطة صدرت يوم 30 جانفي تحت اسم Aufmarschanweisung N°3, Fall Gelb وتحمل كثيرا من التشابه مع الخطة الأصلية.
تعديل خطة مانشتاين
في 72 جانفي، تم إعفاء مانشتاين من منصبه كقائد لمجموعة الجيوش «أ»، وعين كقائد لإحدى فيالق الجيش في بروسيا، هذا النقل كان بتحرض من هالدر للتقليل من تأثير مانشاين. هتلر اقترح من دون علم منه بخطة مانشتاين هجوما يركز على منطقة سيدان لكن تم إقناعه بنسيان هذه الفكرة لأنها مجازفة كبيرة. في 2 فيفري لفتت خطة مانشتاين انتباه هتلر الذي استدعاه يوم 17 فيفري برفقة رودوف شمودت قائد الأطقم في الجيش الألماني و ألفريد جودل قائد العمليات لدى القيادة العليا للفيرماخت لحضور مؤتمر. جلس هتلر مستمعا متخليا عن عادته في مقاطعة الحديث والاسترسال في الكلام. في النهاية، وافق على كل مقترحات مانشتاين، وأمر في اليوم الموالي بأن يتم تغيير الخطة وفقا لأفكار منشتاين التي أعجبت هتلر لأنها أعطته أملا حقيقيا بتحقيق النصر. هتلر كان يرى الاختراق من سيدان من ناحيته التكتيكية بينما كان يراه مانشتاين مؤشرا للنهاية، كان يهدف إلى عملية نحو القناة الإنجليزية ومحاصرة جيوش الحلفاء في بلجيكا والتي إن تمت بنجاح ستكون نتيجة استراتيجية مرضية.
بليتزكريغ
الإستراتيجية والأساليب العملياتية والتكتيكية للجيش الألماني وسلاح الجو لوفتفافه تم تسميتها بـ Blitzkrieg أي حرب البرق. المعنى مثير لجدل عميق ومرتبط بمشكل الطبيعة الدقيقة وأصول عمليات بليتزكريغ، والتي من خلالها توصف حملة 1940 على أنها المثال الكلاسيكي لها. تعتبر حرب البرق استراتيجية أو سلسلة من تطوير العمليات تنفذ من قبل القوات الميكانيكية تقود بالنهاية للإنهيار التام للقوات المعادية. وينظر لها كشكل ثوري من أشكال الحروب.
سعت الجيوش دوما لإنتصارات سريعة وحاسمة قبل الحرب العالمية الثانية، في حركة توحيد ألمانيا والحرب العالمية الأولى جربت هئية الأركان الألمانية الـ Bewegungskrieg أي حرب المناورات، وهي مشابهة لمفهوم بليتزكريغ، لكن بدرجة نجاح متفاوتة. خلال الحرب العالمية الأولى نجحت هذه الطريقة في تحقيق اختراقات تكتيكية، لكن الاستغلال العملياتي كان يستهلك كثيرا من الوقت كون الجيوش كانت تفتقر للآليات ولا تستطيع التحرك بسرعة، وفي بعض الأحيان تفشل في تحقيق انتصار إجمالي حاسم. نشر الدبابات والطائرات وبأكثر أهمية الوحدات الآلية للمشاة والمدفعية مكن الألمان من تنفيذ هذه الطرق القديمة مرة أخرى بتكنولوجيا حديثة في سنة 1940، وحلت محركات الاحتراق مشكل الاستغلال العملياتي.
عند التعامل مع بليتزكريغ كمفهوم تصبح الامور معقدة وينظر لها على أنها غريبة، فلا توجد إشارة صريحة لمثل هذه الإستراتيجية أو العمليات أو التكتيكات في خطط حرب الألمان. لا توجد أدلة في الفنون العسكرية الألمانية، أو التحضيرات الإستراتيجية والصناعية تلمح إلى ميل لأفكار بليتزكريغ. الأدلة تشير إلى أن الرايخ الألماني كان يعد لحرب استنزاف طويلة الأمد وليس لحرب مناورات سريعة. الحسابات الخاطئة لهتلر سنة 1939 قادته لخوض لحرب قبل أن يكون مستعدا لها، وتحت هذه الظروف أعادت هيئة الأركان الألمانية محاولات الفوز بحرب سريعة قبل أن يتمكن التفوق الاقتصادي والمادي للحلفاء من صنع الفارق برغم أنها لم تكن النوايا الأولية. فقط بعد هزيمة ألمانيا لفرنسا سنة 1940 سعى العسكريون الألمان لتطبيق بليتكريغ من أجل تحقيق أهدافهم في أوربا.

الاثنين، 2 أبريل 2018

4/02/2018

مبروك للريس

الف مبروك للرئيس السيسي رئيسا لمصر لفترة تانية
اولا ارد على العجل  الالامي عماد الدين اديب 
خليك في حالك وفي مالكياروح امك ..عاوز تغير الدستور الذي راح بسببه شباب زي الورد ( ورد الذي فتح في الجناين)
واردعلى الناس اللي عاملة قلبها لى البلد 
نتيجة بحث الصور عن صورة السيسي رئيسكفاية نفاق وهري 
البلد ماشية في طريقها وانشاء الله نوصل للأحسن بفضل الله وبفضل الناس الصادقة والمخلصة التي ضحت في سبيل رقيها
ومنهم طبعا الرئيس السيسي وشهداء ثورة يناير وشهداء رجالنا من القوات المسلحة والشرطة المخلصين فقط
والسؤال اللي وجعني اوي 
ليه سكان المعادي وما في مستواها هم فقط اللي نازلين يحتفلوا بنجاح السيسي
غباء ما بعده غباء
النجاح كان مؤكد المدرسة والفصل لم يكن فيه احد غيره..؟!!!!!!!!!!!!
انا شخصيا لم اذهب انتخب ولا نزلت احتفل .
مش اعتراض ..بس عندي امور مهمة امتحانات ثانوي ..ولقمة العيش ..وغير ده كله اللجنة بعيدة ومعنديش تمن المواصلات..او بمعني أخر وفرت..روحوا شوفوا مصالحكم وبلاش سنكحة
التريض بتاع مبارك ايام ولت

الأحد، 1 أبريل 2018

4/01/2018

فلسطين وآلة القتل الأمريكية

فلسطين 
هذه البلد المسكين المجروحة المغتصبة من قبل عصابات صهيون بدعم فاجر من امريكا
بلد يطمع فيه العالم .. لماذا ..؟
احتلوه الصليبيين بحجة حماية المقدسات
احتلوا الانجليز نكاية في  القائد صلاح الدين الايوبي.
اهديا لأسرائيل لبناء دولة لمن لا دولة له، قتلت وتأمرت لبناء دولة الرجس والنجاسة على أرض الزيتون.
ساعدها دول أوروبا نكاية في الدول العربية التى ساعدت على تحرير ارضها من الاحتلال الفرنسي والاحتلال الانجليزي .
كان عدد اليهود في فلسطين في نهاية القرن التاسع عشر لا يزيد عن خمسين ألفاً، بل كانوا قبل عشرين سنة من هذا التاريخ لا يزيدون عن (24) ألف يهودي مما يؤكد أناليهود زرعوا في فلسطين شوكاً وليسوا من نبتها، ولقد قامت إسرائيل على ثلاث دعائم: 
1- التخطيط اليهودي الماكر.
2- التآمر الدولي
3- الخيانات العربية الضالعة بالولاء للشرق والغرب.
وهيأ لنجاح هذا الثالوث ضعف المسلمين وتفرقهم، بل وتناحرهم وبخاصة بعد سقوط الدولة العثمانية، بل إن القوميين العرب ضالعون في مؤامرة إسقاط الدولة العثمانية.
ويُمكن أن تختصر مراحل قيام إسرائيل بما يلي:

1- المؤتمر اليهودي في سويسرا عام (1897م) الذي أقرّ قيام وإنشاء وطن قومي لليهود.
2- وعد بلفور - وزير خارجية بريطانيا - عام (1917م) الذي وعد اليهود بإنشاء وطن قومي لهم في فلسطين.
3- قرار عصبة الأمم عام (1922م) بوضع فلسطين تحت الانتداب البريطاني مما ساعدبريطانيا - بدعم دولي - على الوفاء بوعدها بإنشاء وطن قومي لليهود في فلسطين.
4- مؤتمر سايكس بيكو وتقسيم الدول إلى مناطق استعمارية للدول الكبرى بعد الحرب العالمية.
5- قيام دولة إسرائيل عام (1948م).
وبين تلك المراحل أحداث كبرى لا تخفى على من يعنى بتلك القضية.

من أنشأ إسرائيل ؟

ما هي الدولة التي لعبت الدور الاساسي في قيام دولة اسرائيل؟ وما الذي قامت به بريطانيا والولايات المتحدة الامريكية لتحقيق ذلك ، وما هو حجم دور الاتحاد السوفيتي في اتخاذ الامم المتحدة لقرار تقسيم فلسطين؟ وهل هم على حق اولئك القائلون انه لولا دعم ستالين لما  قامت اسرائيل؟ وما هي الآمال التي كان يعقدها  هذا الزعيم السوفيتي على الدولة اليهودية؟ هذه الاسئلة وغيرها كانت محط نقاش في الحلقة الجديدة من برنامج"بانوراما".
معلومات حول الموضوع:مر اكثر من ستين عاما على صدور قرار تقسيم فلسطين وإعلان  قيام دولة اسرائيل. الرواية الأكثر انتشارا في شأن تلك الأحداث تنسب الدور الأول في إقامة دولة اسرائيل الى بريطانيا والولايات المتحدة. فحتى عام الف وتسعمائة وثمانية واربعين كان حق الإنتداب على فلسطين في حوزة بريطانيا. وقد شجعت لندن لبعض الوقت  هجرة اليهود على نطاق واسع، فيما تحولت الولايات المتحدة بعد الحرب العالمية الثانية وبكل سرعة الى قوة جبارة على الساحة الدولية ، وما كان لإعادة اقتسام اراضي الشرقين الأدنى والأوسط ان تتم بدون مشاركتها. ومن الأدلة على صحة هذه الرواية الدعم الشامل الذي قدمته وتواصل تقديمه الولايات المتحدة وبريطانيا الى اسرائيل. ومن جهة اخرى كان الإتحاد السوفيتي اول دولة اقامت العلاقات الدبلوماسية مع اسرائيل بعد يومين من تأسيسها. ومن ذلك الحين يستمر الجدل والتساؤلات: من الذي بذل جهودا أكبر لتأسيس الدولة العبرية في الشرق الأوسط؟ البعض يعتقدون انها بريطانيا في المقام الأول ودعمُها للحركة الصهيونية ، وخصوصا بعد عام الف وتسعمائة وسبعة عشر، فيما يعتقد البعض الآخر ان تأسيس دولة اسرائيل، رغم كل الجهود الغربية، لم يكن ممكنا  لولا تأييد الإتحاد السوفيتي.

 الولايات المتحدة ...تاريخ حافل من "الفيتو" ضد القضية الفلسطينية

الولايات المتحدة ...تاريخ حافل من "الفيتو" ضد القضية الفلسطينية

بعد استخدام الولايات المتحدة الأميركية حق النقض "الفيتو" ضد مشروع قرار يرفض إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترمب القدس عاصمة لإسرائيل، ونقل السفارة الأميركية إليها من تل أبيب، تكون أميركا قد أثبتت بما لا يدع مجالا للشك أنها غير أهل لأن تكون وسيطا نزيها في عملية السلام، من خلال انحيازها منقطع النظير لدولة الاحتلال على حساب القضية الفلسطينية.
وصوت لصالح مشروع القرار 14 دولة، ولم يتم تبنيه بسبب معارضة الولايات المتحدة التي بدت معزولة عن الإجماع الدولي.
وعقد مجلس الأمن الدولي، اليوم الاثنين، جلسة خاصة لمناقشة مشروع القرار بناء على طلب من جمهورية مصر العربية.
وتاريخ الولايات المتحدة حافل باستخدام "الفيتو" ضد القضية الفلسطينية، فلطالما رفضت مشاريع قرارات تدين "إسرائيل" بشأن الجرائم التي ترتكبها ضد شعبنا، وهي تقوم بالدفاع عنها وحمايتها.
وتظهر أميركا رفضها لإدانة العنف وعمليات الاغتيال الذي تقوم بها دولة الاحتلال  وتستهدف بها قادة الشعب الفلسطيني، كما رفضت أن تدين العنف ضد المسجد الأقصى، ووقفت ضد القرارات التي تطالب الاحتلال الإسرائيلي بوقف الاستيطان وبالانسحاب من الأراضي الفلسطينية، ورفضت قرارات تدين إسرائيل في حروبها ضد لبنان عام 2006، وفي حربها ضد غزة عام 2008، الأمر الذي يؤكد أن الاحتلال ليست بحاجة لأن تنضم أو تكون من ضمن أعضاء "الفيتو"، فالولايات المتحدة تقوم بحماية إسرائيل على الوجه الأكمل كما لو أن إسرائيل هي التي تملك حق "الفيتو".
وفيما يلي تاريخ "الفيتو" التي استخدمته الولايات المتحدة الأميركية لصالح الاحتلال الإسرائيلي ضد القضية الفلسطينية:
عام 1973
26/7: الولايات المتحدة تعترض على مشروع قرار تقدمت به: الهند واندونيسيا بنما وبيرو والسودان ويوغسلافيا وغينيا، يؤكد على حق الفلسطينيين ويطالب بالانسحاب من الأراضي العربية التي احتلتها.
عام 1976
25/1: واشنطن تستعين بالفيتو لمنع قرار تقدمت به: باكستان وبنما وتنزانيا ورومانيا ينص على حق الشعب الفلسطيني في ممارسة حق تقرير المصير وفي إقامة دولة مستقلة وفقاً لميثاق الأمم المتحدة، وضرورة انسحاب (إسرائيل) من الأراضي المحتلة منذ يونيو / حزيران 1967 م ويدين إقامة المستوطنات اليهودية في الأراضي المحتلة.
25/3: استخدمت الولايات المتحدة الفيتو ضد قرار تقدمت به مجموعة من دول العالم الثالث يطلب من (إسرائيل) الامتناع عن أية أعمال ضد السكان العرب في الأراضي المحتلة.
29/6: استخدمت الولايات المتحدة الفيتو ضد قرار تقدمت به كل من: جويانا وباكستان وبنما وتنزانيا يؤكد على حقوق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير والعودة إلى وطنه وحقه في الاستقلال والسيادة.
عام 1980
30/4: فيتو أميركي ضد مشروع قرار تقدمت به تونس ينص على ممارسة الشعب الفلسطيني حقوقه المشروعة.
عام 1982
استخدمت الولايات المتحدة الفيتو(7) مرات على النحو التالي:
• 20/1: استخدمت الولايات المتحدة الفيتو ضد مشروع قرار يقضي بفرض عقوبات على (إسرائيل)؛ لضمها مرتفعات الجولان السورية.
• 25/2: استخدمت الولايات المتحدة الفيتو على مشروع قرار أردني يطالب السلطات المحلية في فلسطين بممارسة وظائفها وإلغاء كل الإجراءات المطبقة في الضفة الغربية.
• 2/4: فيتو أميركي يبطل مشروع قرار يدين (إسرائيل) في محاولة اغتيال رئيس بلدية نابلس "بسام الشكعة".
• 20/4: استخدمت الولايات المتحدة الفيتو ضد مشروع قرار عربي بإدانة حادث الهجوم على المسجد الأقصى.
• 9/6 استخدمت الولايات المتحدة الفيتو ضد مشروع قرار اسباني بإدانة الغزو الإسرائيلي للبنان.
• 25/6: فيتو أميركي ضد مشروع قرار فرنسي في مجلس الأمن بشأن الاجتياح الإسرائيلي للبنان.
• 6/8: الولايات المتحدة تعرقل صدور قرار يدين (إسرائيل) جراء سياستها التصعيدية في منطقة الشرق الأوسط وتحديداً في لبنان.
عام 1983
15/2: صوتت الولايات المتحدة ضد قرار يستنكر مذابح مخيمي اللاجئين الفلسطينيين في "صبرا وشاتيلا" بلبنان.
عام 1984
6/9: الولايات المتحدة تصوت ضد إصدار قرار يؤكد أن نصوص اتفاقية جنيف الرابعة لعام 1949 تطبق على الأقاليم المحتلة في لبنان بسبب اعتراض الولايات المتحدة.
عام 1985
• 12/3: الولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد مشروع قرار لبناني في مجلس الأمن يدين الممارسات الإسرائيلية في الجنوب اللبناني.
• 13/9: واشنطن تستخدم الفيتو لإعاقة مشروع قرار أمام مجلس الأمن يدين الممارسات الإسرائيلية القمعية ضد الفلسطينيين.
عام 1986
• 17/1: الولايات المتحدة تعيق بالفيتو مشروع قرار في مجلس الأمن يطالب (إسرائيل) بسحب قواتها من لبنان.
• 30/1: فيتو أميركي ضد مشروع قانون لمجلس الأمن يدين الانتهاكات الإسرائيلية لحرمة المسجد الأقصى ويرفض مزاعم (إسرائيل) باعتبار القدس عاصمة لها.
• 7/2: الولايات المتحدة تستخدم الفيتو في مجلس الأمن لمنع إصدار قرار يدين اختطاف (إسرائيل) لطائرة الركاب الليبية.
عام 1987
20/2: الولايات المتحدة تعترض بالفيتو على قرار يستنكر سياسة " القبضة الحديدية " وسياسة تكسير عظام الأطفال الذين يرمون الحجارة خلال الانتفاضة الأولى.
عام 1988
• 18/1: واشنطن تستخدم الفيتو ضد مشروع قرار في مجلس الأمن يستنكر الاعتداءات الإسرائيلية على جنوب لبنان ويطالبها بوقف أعمال التعدي على الأراضي اللبنانية والإجراءات ضد المدنيين.
• 1/2: استخدمت الولايات المتحدة الفيتو ضد اقتراح في مجلس الأمن يطالب بالحد من عمليات الانتقام الإسرائيلية ضد الفلسطينيين في الأراضي المحتلة.
• 15/4: فيتو أميركي ضد قرار لمجلس الأمن يدين (إسرائيل)؛ لاستخدامها سياسة القبضة الحديدية تجاه الانتفاضة الفلسطينية في الأراضي المحتلة في أعقاب طردها ثمانية فلسطينيين.
• 10/5: استخدمت الولايات المتحدة الفيتو لنقض مشروع قرار في مجلس الأمن الدولي؛ لإدانة الاجتياح الإسرائيلي لجنوب لبنان.
• 14/12: استخدمت الولايات المتحدة الفيتو لمنع استصدار قرار من مجلس الأمن الدولي بإدانة الاعتداء الإسرائيلي الجوي والبري على الأراضي اللبنانية.
عام 1989
• 1/2: أوقفت الولايات المتحدة باستخدامها الفيتو جهود مجلس الأمن لإصدار بيان يرفض ممارسات (إسرائيل) في الأراضي الفلسطينية المحتلة ويدعوها إلى الالتزام باتفاقية جنيف الخاصة بحقوق المدنيين في زمن الحرب .
• 18/2 : فيتو أمريكي ضد مشروع قرار في مجلس الأمن الدولي بإدانة (إسرائيل)؛ لانتهاكات حقوق الإنسان في الأراضي العربية المحتلة .
• 9/6: الولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد مشروع قرار لدول عدم الانحياز يدين (إسرائيل)؛ لسياستها القمعية في الأراضي المحتلة .
• 7/11: الولايات المتحدة تعترض بالفيتو على قرار قدم لمجلس الأمن يدين الممارسات الإسرائيلية في الأراضي المحتلة.
عام 1990
1/6: فيتو أميركي ضد مشروع قرار في مجلس الأمن الدولي تقدمت به دول عدم الانحياز بإرسال لجنة دولية إلى الأراضي العربية المحتلة لتقصي الحقائق حول الممارسات القمعية الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني.
عام 1995
17/3: مجلس الأمن يفشل في التوصل إلى قرار يطالب إسرائيل بوقف قراراتها بمصادرة(53 دونما) - الدونم يعادل ألف متر مربع - من الأراضي العربية في القدس الشرقية.
 عام 1997
• 7/3: واشنطن تعيق صدور قرار يطالب (إسرائيل) بوقف أنشطتها الاستيطانية في شرق القدس المحتلة.
• 21/3: الولايات المتحدة تستخدم الفيتو عندما اعترضت على مشروع قرار يدين بناء (إسرائيل) للمستوطنات اليهودية في جبل "أبو غنيم" شرق مدينة القدس المحتلة.
عام 2001
• 27/3: الولايات المتحدة تستخدم الفيتو لمنع مجلس الأمن من إصدار قرار يسمح بإنشاء قوة مراقبين دوليين؛ لحماية الفلسطينيين في الضفة الغربية وغزة.
• 14/12: واشنطن تجهض مشروع قرار يطالب بانسحاب (إسرائيل) من الأراضي الخاضعة للسلطة الفلسطينية ويدين التعرض للمدنيين.
عام2002:
20/12: واشنطن تحبط مشروع قرار اقترحته سورية لإدانة قتل القوات الإسرائيلية عدة موظفين من موظفي الأمم المتحدة. فضلاً عن تدميرها المتعمد لمستودع تابع لبرنامج الأغذية العالمي في الأراضي الفلسطينية المحتلة في نهاية نوفمبر/ تشرين الثاني.
 عام 2003
• 16/7: الولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد مشروع قرار؛ لحماية الرئيس الفلسطيني "ياسر عرفات" عقب قرار الكنيست الإسرائيلي بالتخلص منه.
• 14/7: فيتو أمريكي ضد قرار يطالب بإزالة الجدار العازل الذي تبنيه (إسرائيل) والذي يقوم بتقطيع أراضي وأوصال السلطة الفلسطينية وينتهك أراضي المواطنين الفلسطينيين.
عام 2004
• 25/3: صوتت الولايات لإسقاط مشروع قرار يدين (إسرائيل) على قيامها باغتيال مؤسس حركة المقاومة الإسلامية (حماس) الشيخ أحمد ياسين.
• 5/10: واشنطن تسقط مشروع قرار يطالب (إسرائيل) بوقف عدوانها على شمال قطاع غزة والانسحاب من المنطقة.
عام 2006
13/7: مجلس الأمن يفشل في تبني قرار يطالب بإطلاق سراح الجندي الإسرائيلي المحتجز من قبل الفصائل الفلسطينية المسلحة مقابل إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال ويطالب بوقف الحصار والتوغل الإسرائيلي في قطاع غزة، وذلك بسبب تصويت الولايات المتحدة ضد القرار.
عام 2014
31/12/2014 رغم أن أميركا لم تكن بحاجة لاستعماله نتيجة عدم حصول فلسطين على 9 أصوات كي يتم قبول المشروع الفلسطيني بإنهاء الاحتلال.
عام 2017
آخر "فيتو" أميركي ضد القضية الفلسطينية (18/12/2017)، فقد استخدمته ضد قرار يرفض إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترمب القدس عاصمة لإسرائيل، ونقل السفارة الأميركية إليها من تل أبيب، الذي حاز على تأييد 14 دولة من أصل 15.
والان تحبط مبادرة أممية للتحقيق في قتل الفلسطنيين في يوم الأرض
هذه أمريكا أداة القتل بأيدي أسرائيل 
                   ******************************EN********************************
Palestine

This poor and wounded country is being raped by the gangs of Zion with the support of a ruthless American

A country where the world craves .. Why ..?

Occupied by the crusaders under the pretext of protecting the sanctities

The English occupied Nkaya in the commander Salah al-Din Ayyubi.

A pledge to Israel to build a state for those who do not have a state, killed and were forced to build a state of abomination and impurity on the land of olives.

The European countries helped them in the Arab countries that helped liberate their land from French occupation and occupation.

The stages of the establishment of Israel
The number of Jews in Palestine at the end of the nineteenth century was not more than fifty thousand, but twenty years before that date were not more than (24) thousand Jews, which confirms that the Jews planted in Palestine Shuka and not from the prophecy, and Israel has three pillars:

1. Feline Jewish planning.

2. International conspiracy

3 - Arab betrayal of allegiance to the East and West.

The success of this trinity created the weakness of Muslims, their division and even their rivalry, especially after the fall of the Ottoman Empire. Arab nationalists were involved in the plot to overthrow the Ottoman Empire.

The stages of Israel's establishment could be summarized as follows:


1. The Jewish Conference in Switzerland in 1897, which approved the establishment of a national homeland for the Jews.

2 - Balfour Declaration - British Foreign Minister - in 1917, which promised the Jews to establish a national homeland for them in Palestine.

3. The decision of the League of Nations (1922) to place Palestine under British Mandate, which helped Britain - with international support - to fulfill its promise to establish a national homeland for the Jews in Palestine.

4. The Sykes-Picot Conference and the division of States into colonial areas of the major Powers after the World War.

5. The establishment of the State of Israel in 1948.

And between those stages major events are not hidden to those who deal with that issue.

Who created Israel?
What country played the key role in the establishment of the State of Israel? What has Britain and the United States done to achieve this, and what is the role of the Soviet Union in the United Nations decision to partition Palestine? Are they right to those who say that without the support of Stalin, what Israel did? What hopes did this Soviet leader have for the Jewish state? These and other questions were the subject of discussion in the new episode of Panorama.

More than 60 years have passed since the partition of Palestine and the declaration of the establishment of the State of Israel. The most widespread account of these events attributes the first role in the establishment of the State of Israel to Britain and the United States. Until the year of nineteen forty eight was the right of assignment to Palestine in the possession of Britain. For a while, London encouraged large-scale immigration of Jews. The United States quickly became a powerful force on the international scene and the re-sharing of the Near and Middle East was not possible. One proof of the authenticity of this novel is the comprehensive support that the United States and Britain have provided to Israel. On the other hand, the Soviet Union was the first country to establish diplomatic relations with Israel two days after its founding. From then on, the debate continues: who made greater efforts to establish the Jewish state in the Middle East? Some believe that it was Britain in the first place and its support for the Zionist movement, especially after the year nineteen hundred and seventeen, while others believe that the establishment of the State of Israel, despite all Western efforts, would not have been possible without the support of the Soviet Union.

 The United States has a long history of "veto" against the Palestinian cause



After the United States vetoed a draft resolution rejecting US President Donald Rumsfeld's declaration of Jerusalem as the capital of Israel and the transfer of the US Embassy from Tel Aviv, America has proved beyond any doubt that it is incapable of being an honest broker in the peace process , Through its unrivaled bias towards the occupying power at the expense of the Palestinian cause.

Fourteen countries voted for the draft resolution, and were not adopted because of US opposition, which seemed isolated from the international consensus.

On Monday, the UN Security Council held a special session to discuss the draft resolution at the request of the Arab Republic of Egypt.

And the history of the United States is full of "veto" against the Palestinian cause, has always rejected draft resolutions condemning "Israel" for crimes committed against our people, and is defending and protecting.

The United States has refused to condemn the violence and assassinations carried out by the occupying Power and targets the leaders of the Palestinian people. It also refused to condemn the violence against the Al-Aqsa Mosque and stood against the resolutions calling on the Israeli occupation to stop settlement and withdraw from the Palestinian territories and rejected resolutions condemning Israel in its wars against Lebanon. 2006, and in its war against Gaza in 2008, which confirms that the occupation does not need to join or be among the members of the "veto", the United States to protect Israel as fully as if Israel is the right to "veto".

The following is the history of the "veto" used by the United States in favor of the Israeli occupation against the Palestinian cause:

In 1973

The United States objects to a draft resolution submitted by India, Indonesia, Panama, Peru, the Sudan, Yugoslavia and Guinea, which affirms the right of the Palestinians and demands withdrawal from the Arab territories it has occupied.

In 1976
25 January: Washington uses the veto to prevent a decision by Pakistan, Panama, Tanzania and Romania, which provides for the right of the Palestinian people to exercise their right to self-determination, to establish an independent state in accordance with the UN Charter and to withdraw from the occupied territories since June 1967. The establishment of Jewish settlements in the occupied territories.

March 25: The United States vetoed a resolution by a group of Third World countries demanding that Israel refrain from any actions against the Arab population in the occupied territories.

The United States has vetoed a resolution by Guyana, Pakistan, Panama and Tanzania that affirms the rights of the Palestinian people to self-determination and to return to their homeland and their right to independence and sovereignty.

In 1980

30/4: A US veto against a draft resolution submitted by Tunisia stipulating that the Palestinian people should exercise their legitimate rights.

In 1982

The United States used the veto 7 times as follows:

• 20/1: The United States vetoed a draft resolution imposing sanctions on Israel for annexing the Syrian Golan Heights.

• 25/2: The United States used a veto on a Jordanian draft resolution demanding that local authorities in Palestine exercise their functions and repeal all applicable procedures in the West Bank.

• 2/4: A US veto invalidates a draft resolution condemning Israel in the assassination attempt on the mayor of Nablus, Bassam Shakaa.

• 20/4: The United States vetoed an Arab draft resolution condemning the attack on the Al-Aqsa Mosque.

9/6 The United States vetoed a Spanish draft resolution condemning the Israeli invasion of Lebanon.

• 25/6: American veto against a French draft resolution in the Security Council on the Israeli invasion of Lebanon.

• 6/8: The United States is obstructing a resolution condemning Israel for its escalating policy in the Middle East, particularly in Lebanon.

1983

15/2: The United States voted against a resolution condemning the massacres of Palestinian refugee camps in Sabra and Shatila in Lebanon.

In 1984

September 6: The United States votes against a resolution confirming that the provisions of the Fourth Geneva Convention of 1949 apply to the occupied territories in Lebanon because of the objection of the United States.

In 1985

• 12/3: The United States vetoed a Lebanese draft resolution on the Security Council condemning Israeli practices in southern Lebanon.

• September 13: Washington uses its veto to block a draft resolution before the UN Security Council condemning repressive Israeli practices against Palestinians.

In 1986

• 17/1: US veto veto resolution in the Security Council demanding (Israel) to withdraw its forces from Lebanon.

• 30/1: American veto against a draft law of the Security Council condemning the Israeli violations of the sanctity of the Al-Aqsa Mosque and rejecting the claims of Israel as Jerusalem as its capital.

• 7/2: The United States is using the veto in the Security Council to prevent a resolution condemning the abduction (Israel) of the Libyan passenger plane.

In 1987

20/2: The United States objects to the veto on a resolution condemning the policy of "iron fist" and the policy of cracking the bones of children throwing stones during the first intifada.

In 1988

• 18/1: Washington is vetoing a draft resolution in the UN Security Council condemning Israeli attacks on southern Lebanon and demanding an end to acts of encroachment on Lebanese territory and actions against civilians.

• 1/2: The United States vetoed a Security Council proposal to limit Israeli reprisals against Palestinians in the occupied territories.

• 15/4: A US veto against a Security Council resolution condemning Israel for using the iron fist policy towards the Palestinian uprising in the occupied territories following the expulsion of eight Palestinians.

• 10/5: The United States used its veto to veto a draft resolution in the UN Security Council to condemn the Israeli invasion of southern Lebanon.

• December 14: The United States used its veto to prevent a UN Security Council resolution condemning Israeli air and ground offensive on Lebanese territory.

In 1989

• 1/2: The United States vetoed the Security Council's efforts to issue a statement rejecting Israel's practices in the Occupied Palestinian Territories and calling on it to abide by the Geneva Convention on the Rights of Civilian Persons in Time of War.

• 18/2: American veto against a UN Security Council resolution condemning Israel for human rights violations in the occupied Arab territories.

• 9/6: The United States is vetoing a draft resolution of the Non-Aligned Movement condemning Israel for its oppressive policy in the occupied territories.

7/11: The United States objects to the veto of a resolution submitted to the Security Council condemning Israeli practices in the occupied territories.

In 1990

1/6: American veto against a UN Security Council draft resolution submitted by non-aligned countries to send an international commission to the occupied Arab territories to investigate the Israeli repressive practices against the Palestinian people.

In 1995

17/3: The Security Council fails to reach a resolution demanding that Israel stop its confiscation of 53 dunums of land equivalent to 1,000 square meters of Arab land in East Jerusalem.

 In 1997

• 7/3: Washington hinders a resolution demanding that Israel stop its settlement activity in occupied East Jerusalem.

• 21/3: The United States used its veto when it objected to a draft resolution condemning the construction of Jewish settlements in Jabal Abu Ghneim, east of occupied Jerusalem.

In 2001

• 27/3: The United States uses the veto to prevent the Security Council from issuing a resolution allowing the establishment of an international observer force to protect Palestinians in the West Bank and Gaza.

• December 14: Washington aborts a draft resolution demanding Israel withdraw from Palestinian-controlled territory and condemns civilian exposure.

2002:
December 20: Washington foils a draft resolution proposed by Syria to condemn the killing of several UN staff by Israeli forces. As well as the deliberate destruction of a World Food Program (WFP) warehouse in the occupied Palestinian territory at the end of November.

 In 2003

• July 16: The United States vetoed a draft resolution to protect Palestinian President Yasser Arafat following the Israeli Knesset's decision to dispose of it.

• 14/7: A US veto against a resolution demanding the removal of the separation wall being built by Israel, which cuts off the Palestinian Authority's lands and structures and violates Palestinian land.

In 2004

• 25/3: The United States voted to drop a draft resolution condemning Israel for assassinating the founder of the Islamic Resistance Movement (Hamas), Sheikh Ahmed Yassin.

• 5/10: Washington drops a draft resolution demanding (Israel) to stop its aggression on the northern Gaza Strip and withdraw from the region.

In 2006

13/7: The Security Council fails to adopt a resolution calling for the release of the Israeli soldier held by Palestinian armed factions in exchange for the release of Palestinian prisoners in Israeli jails and demanding an end to the Israeli siege and incursion into the Gaza Strip.

year 2014

31/12/2014, although America did not need to use it as a result of the failure of Palestine to obtain 9 votes in order to accept the Palestinian project to end the occupation.

2017

The last American veto on the Palestinian cause (18/12/2017) was used against a resolution rejecting US President Donald H. Trump's declaration of Jerusalem as the capital of Israel and the transfer of the US Embassy from Tel Aviv, which won the support of 14 out of 15 countries.
Now an international initiative is being foiled to investigate the killing of Palestinians on Earth Day


This is America's killing tool in the hands of Israel

المشاركات الشائعة

Popular Posts







أخلاءالمسئولية



جميع الاراء المنشورة في الموقع تعبر الرائ الشخصي لكاتب المقال

أشتري أدوات العناية بطفلك من موقع أمازون ليصلك لباب بيتك

أعلان ممول

فرصة بيع محل بشارع الهرم 100 متر

للبيع لعظيم محل 100 متر بشارع الهرم الرئيسي بمدخل اوتيل له واجهة اكتر من 8 متر على الشارع المريوطية
من الداخل
من الداخل على الواجهة
مواصفات المحل
1- مفروش فاترين ورنو
2- الارضية كلها رخام
3- جاهز للنشاط فورآ
4- ينفع نشاط جواهرجي - بنك- شركة اتصالات - كافية - بتزا هوت - كنتاكي -ماكدونالدز
5- الديكور تحفة فنية من الخشب
المخابرة على رقم 201112287572+ للجادين فقط

المتابعون الأوفياء

المشاركات الشائعة

dmwduuzy0jqo8ndzx.html