احتراماً لخصوصياتك لم ولن أنشر الفيديو او صورتك عزيزتي .
علقت المعلمة قائلة: “حسبى الله ونعم الوكيل فى اللى صورنى، جابلى اكتئاب وخرب بيتى، كل ما طفل من أولادى يشوف الفيديو يقولى إيه ده يا ماما هو فيه إيه؟، الفيديو كان سبب فى مشاكل كتير بينى وبين أولادي وزوجي وأهلي، ليه حد يعمل كده؟”.
أما عن زوجها ورد فعله بعد إنتشار الفيديو فقالت من خلال بث مباشر مع جريدة الوطن: “أكيد في مشكلة حصلت بيني وبين زوجي، بس الحمد لله الجو بيروق شوية بشوية، وإنشاء الله أكيد هو هيساندنى فى المحنة دى، وأنا غلطانة إنى وثقت فى الناس اللى جنبى، وأنا مكنتش عارفة إنى بتصور، ولو خدت بالى كنت أكيد مش هسكت وهمنع أى حد يصور، والقصة كلها كانت مع زملاء فى مركب نيلى، وكنا بنفك عن نفسنا شوية، أنا واخدة جدول 24 حصة فى الإسبوع، وهو حرام الواحدة منا تفك عن نفسها؟”.
وأكملت أية:ـ “وكمان أنا بطلب من أولياء الأُمور يسألوا أولادهم أنا كنت بشرح لهم إزاى، وكُنت بتعامل معاهم إزاى، حتى وأنا فى المركب شوفوا كنت لابسة إيه مكنتش لابسة حاجة خارجة أو مثيرة للجدل، أنا كنت معتبره نفسى وسط أهلى أثناء الرحلة، والواحدة منا على فكرة بتكون موجودة مع زملائها بالعمل أكتر ما بتكون موجودة فى البيت، أنا بخرج من بيتى 6 صباحاً على المدرسة وبعدين بنفطر مع الزملا وكل واحد بيخش على الفصل ويتابع اليوم الدراسى”.
وأنهت “أية يوسف” كلامها بتوجيه رسالة إلى مصور الفيديو قائلة:ـ “عيب عليك اللى إنتا عملتوا مش هتستفيد حاجة من كده، كل اللى إنتا عملتوا إنك شوهة سمعتى وسمعة أولادى، وأنا مش هسيبك للقضاء يتصرف معاك وبس، وأنا هعمل فيك كتير بس أطلع من الإكتئاب اللى أنا فيه وأعرفه، وأن أصريت إنى اطلع معاكم دلوقتى بس علشان أدافع عن نفسى على الرغم من رفض زوجى، وبأكد للكل إنى أنا ماتحولتش للتحقيق، وأنا اللى مضيت على تنازل”.
ماذا فعلت استاذة ايه المُعلمة الفاضلة حتى تطعن في شرفها وسيرتها ، كل الناس البريئة طيبة القلب بتفعل اكتر من كده في الرحلات .
في فيلم صعيدي الجامعة الأمريكية كان في لقط الشاب خلف (هنيدي) بيسرح بالكلام مع زميلته ث علقت عليه بقولها : انت بتكدب ياخلف رد عليها : خليكي فريش إحنا في رحلة !!! كفاية غل وكراهية ونقص " اتركوا الناس تعيش حياتها"
حاكموا المتطفل اللي اقتحم خصوصياتها وصورها بدون اذنها ونشرا الفيديو وده جريمة إخرى !!
#نعتذر_للأستاذة _آيه ...ندعمك #في_مواجهة_محنتك_ياآيه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق