سقوط فرنسا على يد الجنود الألمان - موسوعة - ashrafheikal elmoshakaes

Admin Control Panel

New Post | Settings | Change Layout | Edit HTML | Moderate Comments | Sign Out

.visitor no

ashrafheikal elmoshakaes كل ما يخص المجتمع سياسة - اقتصاد- احوال مدنية - تعليم - صحة- رياضة - حواء - الشباب - الطفل

Post Top Ad

الثلاثاء، 3 أبريل 2018

سقوط فرنسا على يد الجنود الألمان

نتيجة بحث الصور عن صور هزيمة فرنسا من الألمانمعركة فرنسا أو سقوط فرنسا هي الحملة العسكرية التي شنتها ألمانيا النازية على كل من هولندا، بلجيكا ، لوكسمبورغ وفرنسا خلال الحرب العالمية الثانية ، والتي انتهت بهزيمة قوات الحلفاء واحتلال فرنسا والأراضي المنخفضة.
نتيجة بحث الصور عن صور هزيمة فرنسا من الألماننتيجة بحث الصور عن صور هزيمة فرنسا من الألماننتيجة بحث الصور عن صور هزيمة فرنسا من الألمانبدأت المعركة في 10 ماي 1940 منهية بذلك مرحلة الحرب المزيفة التي أعقبت غزو بولندا في سبتمبر 1939 وإعلان كل من فرنسا وبريطانيا الحرب على ألمانيا واستمرت إلى غاية 25 جوان تاريخ سقوط فرنسا رسميا. الحملة الألمانية تمت وفق مرحتلين أساسيتين: العملية الأصفراء (بالألمانية Fall Gelb) التي بدأت بهجوم أول شنته القوات الألمانية على هولندا، بلجيكا ولوكسمبورغ، رد الحلفاء على ذلك بسرعة حيث قاموا بتحريك نخبة قواتهم شمالا نحو بلجيكا لمواجهة الغزو الألماني طبقا للخطة المعدة مسبقا، لكن الألمان الذين نجحوا باستدراج الحلفاء للتحرك شمالا فاجأوهم بالهجوم عبر غابة أردين بنخبة قواتهم المدرعة والذي كان الهجوم الرئيسي في الخطة الألمانية. نجح هجوم أردين الذي سماه رئيس الوزراء البريطاني ونستون تشرشل "ضربة المنجل" في فصل قوات الحلفاء الرئيسية عن بقية القوات وقطع عنها جميع خطوط الإتصالات والإمدادات ما أدى في النهاية إلى عزلها وتطويقها. القوات المحاصرة وأمام الضغط المفروض عليها من القوات الألمانية عالية التنظيم سريعة الحركة، بدأت بالانسحاب باتجاه البحر إلى مدينة دنكرك أين تم إطباق الحصار عليها. سارعت الحكومة البريطانية إلى إخلاء قواتها المحاصرة ومعها بعض الفرق الفرنسية في عملية دينامو.
مباشرة بعد انسحاب القوات البريطانية، بدأ الألمان في 5 جوان تنفيذ المرحلة الثانية: العملية الحمراء (بالألمانية Fall Rot). أبدت القوات الفرنسية المستنزفة مقاومة أولية عنيفة، لكن التفوق الجوي الألماني وسرعة حركة المدرعات سحق تدريجيا بقايا القوات الفرنسية. التفت القوات الألمانية على خط ماجينو وبدأت بالاندفاع في عمق الاراضي الفرنسية ووصلت يوم 14 جوان إلى العاصمة باريس التي كانت الحكومة الفرنسية أعلنتها مدينة مفتوحة. سقوط باريس أحدث حالة من الارتباك والفوضى وسط الحكومة الفرنسية التي فر العديد من أعضائها وأنهى فعليا المقاومة العسكرية الفرنسية. في 18 جوان، التقى القادة الألمان مع المسؤولين الفرنسيين الذين كانوا يأملون في عقد هدنة مع ألمانيا، وكان من بين القادة الماريشال فيليب بيتان الذي تولى منصب رئاسة فرنسا وكان من أنصار عقد هدنة مع ألمانيا.
في 22 جوان، تم توقيع الهدنة بين فرنسا وألمانيا، ونتج عنها تقسيم فرنسا حيث احتلت ألمانيا الجزء الشمالي والغربي في حين احتلت أيطاليا جزءا صغيرا في الجنوب الشرقي أما الجزء الباقي فيسمى المنطقة الحرة ويخضع لسيطرة حكومة فيشي المشكلة حديثا من قبل فيليب بيتان.
بقيت فرنسا تحت الحكم النازي حتى سنة 1944 حيث تم تحريرها من قبل قوات الحلفاء عقب إنزالات نورماندي.

الحرب المزيفة
Crystal Clear app kdict.png مقالة مفصلة: الحرب الزائفة
بعد الغزو الألماني لبولندا الذي بدأ في 1 سبتمبر 1939، وإعلان كل من فرنسا وبريطانيا الحرب على ألمانيا، تبع ذلك مرحلة من الهدوء والخمود سميت الحرب المزيفة وأطلق عليها الألمان "الحرب الجالسة" (بالألمانية: Sitzkrieg) بينما سماها الفرنسيون "الحرب المضحكة" (بالفرنسية: Drôle de guerre). دامت المرحلة حوالي 7 أشهر ولم تشهد سوى بعض الاشتباكات الخفيفة من تارة لأخرى أبرزها هجوم السار الذي شنته القوات الفرنسية يوم 7 سبتمبر (4 أيام بعد إعلان الحرب) لدعم القوات البولندية وتقدمت خلاله حوالي 10 كيلومترات داخل الاراضي الألمانية، لكن الهجوم توقف بعد ذلك وصدرت الأوامر للقوات الفرنسية بالانسحاب إلى خط ماجينو يوم 14 سبتمبر. هتلر كان يأمل أن تقبل فرنسا وبريطانيا احتلاله بولندا وتوقعان معه عقد سلام، لذا قدم في 6 أكتوبر عرضا للسلام مع القوتين العالمتين، لكن حتى قبل أن يتيح لهما بعض الوقت للرد، قام في 9 أكتوبر بوضع سياسة عسكرية "توجيه الفوهرر رقم 6" (Führer-Anweisung N°6) والذي يحمل توجيهاته ومخططه لغزو نحو الغرب في حالة كان ردهما بالسلب.
الإستراتيجية الألمانية
هتلر كان يحلم دوما بحملة عسكرية كبرى لهزم دول أوربا الغربية كخطوة استباقية لاحتلال أراضي أوربا الشرقية، متجنبا بذلك الحرب على جبهتين، لكن هذه النوايا كانت غائبة في توجيه الفوهرر رقم 6. هذا المخطط كان يرتكز بشدة على افتراضات واقعية أن القوة العسكرية الألمانية يلزمها مزيد من البناء لسنوات أخرى، وأنه في الوقت الحالي يمكن التركيز على أهداف محددة فقط. كان الهدف تحسين قدرة ألمانيا على الصمود والنجاة من حرب طويلة الأمد على الجبهة الغربية. هتلر أمر بأن يتم احتلال البلدان المنخفضة في أسرع وقت ممكن كي يحول دون احتلالها أولا من قبل فرنسا ويمنع القوة الجوية للحلفاء من تهديد منطقة حوض الرور الحيوية، ويوفر قاعدة لحملة عسكرية جوية وبحرية طويلة الأمد ضد بريطانيا. لم يذكر توجيه الفوهرر أي أمر بهجوم فوري لاحتلال جميع مساحة فرنسا رغم أن أكبر قدر ممكن من الأراضي الحدودية الشمالية ينبغي أن يتم السيطرة عليها.
أثناء كتابة التوجيه، كان هتلر يفترض أن هجوما من هذا النوع يجب أن يتم في غضون أسابيع قليلة، لكن أياما قليلة بعد إصداره تبين له أنه كان مضللا حول الحالة الحقيقة للقوات الألمانية، فقد كان على الوحدات الآلية أن تسترجع قواها وتصلح الأضرار التي لحقت مركباتها أثناء غزو بولندا، كما أن مخازن الذخيرة قد تم استنفاذها بشدة.
هيلكة القوات العسكرية الألمانية
كانت القيادة العليا للفيرماخت تمثل القيادة العليا لجميع القوات الألمانية، وقد استعملها هتلر أحيانا كهيئة تخطيط للجيش، برغم ذلك كانت قيادة الهجوم على الجبهة الغربية مهمة القيادة العليا للجيوش الألمانية. منصب القائد العام للجيش كان يتولاه فالتر فون براوخيتش لكن مسؤولية التخطيط كانت تحت عاتق رئيس الأركان فرانز هالدر.
تحت قيادة القيادة العليا للفيرماخت تواجدت أيضا القيادة العامة للوفتفافه برئاسة هيرمان غورينغ والقيادة العامة للبحرية برئاسة إريش رايدر.
خطة شليفن

في 10 أكتوبر 1939، رفضت بريطانيا عرض السلام الذي قدمه هتلر وقامت فرنسا بالأمر نفسه يوم 12 أكتوبر. في 19 أكتوبر عرض فرانز هالدر مخططه الأولي Aufmarschanweisung N°1, Fall Gelb (تعليمات الانتشار رقم:1) الذي يصف خطته لاحتلال البلدان المنخفضة والتي أعطاها الاسم الترميزي العملية الصفراء (بالألمانية: Fall Gelb). كانت المخطط مشابها لخطة شليفن التي حاول الألمان تطبيقها سنة 1914 في بداية الحرب العالمية الأولى. يكمن التشابه في أن كلا المخططين يعتمدان التقدم عبر وسط بلجيكا لكن بينما كانت نوايا شليفن هي تحقيق نصر حاسم عبر تنفيذ عملية تطويق سريع للجيش الفرنسي، اعتمد هالدر شن هجوم مباشر والتضحية بنحو نصف مليون جندي ألماني من أجل تحقيق هدف محدود هو دفع قوات الحلفاء وراء نهر سوم، وعليه قوة ألمانيا لسنة 1940 ستكون قد استنفذت ولن يتم الهجوم الرئيسي على فرنسا إلا سنة 1942.
هتلر كان محبطاً من مخطط هالدر وكان رد فعله قراره أن يشن الجيش الألماني الهجوم قريبا سواء كان جاهزا أم لا، على أمل أن يتيح عدم استعداد الحلفاء انتصارا سهلا، تبع ذلك سلسة من التأجيلات بسبب إلحاح القادة العسكريين مرارا وتكرارا على هتلر تأجيل الهجوم لعدة أيام أو أسابيع لمعالجة بعض النقائص الحرجة في التحضيرات، أو لإنتظار ظروف جوية ملائمة. هتلر حاول أيضا تعديل المخطط الذي رآه غير مرض، دون فهم واضح لكيفية تحسينه، كل ذلك قاد لتشتيت القوى. قام هالدر في 29 أكتوبر بعرض مخططه الثاني المعدل Aufmarschanweisung N°2, Fall Gelb (تعليمات الانتشار رقم:2) والذي يحتوي على هجوم ثانوي نحو هولندا. رغم الإبقاء على الهجوم الرئيسي نحو وسط بلجيكا، يتم شن هجمات ثانوية نحو الأجنحة، قام هتلر بعرض هذا الرأي يوم 11 نوفمبر.
لم يكن هتلر الوحيد الذي لم يرضه مخطط هالدر، غيرد فون رونتشتيت قائد مجموعة الجيوش «أ» أيضا اختلف معه حيث رأى أنه لا يتقيد بمبادىء الـ Bewegungskrieg (حرب المناورات) وهي الاستراتيجية المتبعة من قبل الجيش الألماني منذ القرن 19. لذا يجب أن يتم تحقيق اختراق تكون نتيجته محاصرة وتدمير الجسد الرئيسي لقوات التحالف، والمكان الأكثر عملية لتحقيق ذلك هو منطقة سيدان والتي تتواجد في قطاع مجموعة الجيوش «أ». في 21 أكتوبر اتفق فون رونتشتيت مع إريش فون مانشتاين على وجوب وضع مخطط بديل يعكس هذه الفكرة الأساسية، وجعل مجموعة الجيوش «أ» قوية قدر الإمكان وذلك على حساب مجموعة الجيوش «ب» التي تتواجد شمالا.

بينما كان إريش فون مانشتاين يقوم بصياغة خطته الجديدة بمدينة كوبلنس، حدث أن وصل هاينز جوديريان قائد الفيلق 14 نخبة تشكيلات القوات الألمانية المدرعة، واستقر في فندق قريب. كانت خطة مانشتاين تعتمد على التحرك مباشرة نحو سيدان ثم الهجوم شمالا ضد مؤخرة قوات الحلفاء الرئيسية المتواجدة في بلجيكا. عندما تم عرض غودريان خلال مناقشة غير رسمية للمشاركة في صياغة الخطة قدم هذا الأخير فكرة جديدة تماما، اقترح بأن يتم تركيز أغلب القوات المدرعة في سيدان وليس قواته فقط. وفي وقت لاحق على هذه القوات الهجوم لكن ليس باتجاه الشمال وإنما نحو الغرب باتجاه القناة الإنجليزية دون انتظار وصول فرق المشاة الرئيسية. سيقود هذا إلى انهيار استراتيجي للعدو، ويجنب وقوع عدد كبير نسيبيا من الضحايا بسبب الدخول في معارك إبادة ضد قوات الحلفاء. هذا الاستعمال المجازف والمستقل للقوات المدرعة كان قد تم مناقشته بشكل واسع في ألمانيا قبل الحرب، لكن لم يتم قبوله كعقيدة عسكرية للجيش الألماني. شككت هيئة الأركان في مدى فاعلية هذه العملية. فكرة مانشتاين نالت دعما سريعا من غودريان، فهو يفهم الميدان جيدا، إذ خاض التجربة مع الجيش الألماني في الحرب العالمية الأولى. كتب مانشتاين مذكرة أولى توجز الخطة البديلة يوم 31 أكتوبر 1939 تبعتها 6 مذكرات أخرى قام بإرسالها ما بين 31 أكتوبر 1939 و 12جانفي 1940، لكن كلها رفضت من قبل القيادة العليا للجيوش الألمانية، ولم يصل أي شيء من محتواها إلى هتلر.
حادثة ميشلين
في 10 جانفي 1940، قامت طائرة من نوع ميسرشميت بي أف 108 بهبوط اضطراري في مدينة ماسميشيلين ببلجيكا، وهو ما عرف لاحقا بحادثة ميشلين، كان من ركاب الطائرة هيلموت راينبرغر أحد القادة في سلاح الجو الألماني (لوفتفافه) وبحوزته آخر نسخة من خطة هالدر (Aufmarschanweisung N°2). لم يتمكن راينبرغر من إتلاف الملفات التي سقطت بسرعة في أيدي الإستخبارات البلجيكية. يقال أن هذه الحادثة هي السبب في تغيير الألمان لخطتهم، لكن هذا غير صحيح كليا، بدليل أن صيغة أخرى للخطة صدرت يوم 30 جانفي تحت اسم Aufmarschanweisung N°3, Fall Gelb وتحمل كثيرا من التشابه مع الخطة الأصلية.
تعديل خطة مانشتاين
في 72 جانفي، تم إعفاء مانشتاين من منصبه كقائد لمجموعة الجيوش «أ»، وعين كقائد لإحدى فيالق الجيش في بروسيا، هذا النقل كان بتحرض من هالدر للتقليل من تأثير مانشاين. هتلر اقترح من دون علم منه بخطة مانشتاين هجوما يركز على منطقة سيدان لكن تم إقناعه بنسيان هذه الفكرة لأنها مجازفة كبيرة. في 2 فيفري لفتت خطة مانشتاين انتباه هتلر الذي استدعاه يوم 17 فيفري برفقة رودوف شمودت قائد الأطقم في الجيش الألماني و ألفريد جودل قائد العمليات لدى القيادة العليا للفيرماخت لحضور مؤتمر. جلس هتلر مستمعا متخليا عن عادته في مقاطعة الحديث والاسترسال في الكلام. في النهاية، وافق على كل مقترحات مانشتاين، وأمر في اليوم الموالي بأن يتم تغيير الخطة وفقا لأفكار منشتاين التي أعجبت هتلر لأنها أعطته أملا حقيقيا بتحقيق النصر. هتلر كان يرى الاختراق من سيدان من ناحيته التكتيكية بينما كان يراه مانشتاين مؤشرا للنهاية، كان يهدف إلى عملية نحو القناة الإنجليزية ومحاصرة جيوش الحلفاء في بلجيكا والتي إن تمت بنجاح ستكون نتيجة استراتيجية مرضية.
بليتزكريغ
الإستراتيجية والأساليب العملياتية والتكتيكية للجيش الألماني وسلاح الجو لوفتفافه تم تسميتها بـ Blitzkrieg أي حرب البرق. المعنى مثير لجدل عميق ومرتبط بمشكل الطبيعة الدقيقة وأصول عمليات بليتزكريغ، والتي من خلالها توصف حملة 1940 على أنها المثال الكلاسيكي لها. تعتبر حرب البرق استراتيجية أو سلسلة من تطوير العمليات تنفذ من قبل القوات الميكانيكية تقود بالنهاية للإنهيار التام للقوات المعادية. وينظر لها كشكل ثوري من أشكال الحروب.
سعت الجيوش دوما لإنتصارات سريعة وحاسمة قبل الحرب العالمية الثانية، في حركة توحيد ألمانيا والحرب العالمية الأولى جربت هئية الأركان الألمانية الـ Bewegungskrieg أي حرب المناورات، وهي مشابهة لمفهوم بليتزكريغ، لكن بدرجة نجاح متفاوتة. خلال الحرب العالمية الأولى نجحت هذه الطريقة في تحقيق اختراقات تكتيكية، لكن الاستغلال العملياتي كان يستهلك كثيرا من الوقت كون الجيوش كانت تفتقر للآليات ولا تستطيع التحرك بسرعة، وفي بعض الأحيان تفشل في تحقيق انتصار إجمالي حاسم. نشر الدبابات والطائرات وبأكثر أهمية الوحدات الآلية للمشاة والمدفعية مكن الألمان من تنفيذ هذه الطرق القديمة مرة أخرى بتكنولوجيا حديثة في سنة 1940، وحلت محركات الاحتراق مشكل الاستغلال العملياتي.
عند التعامل مع بليتزكريغ كمفهوم تصبح الامور معقدة وينظر لها على أنها غريبة، فلا توجد إشارة صريحة لمثل هذه الإستراتيجية أو العمليات أو التكتيكات في خطط حرب الألمان. لا توجد أدلة في الفنون العسكرية الألمانية، أو التحضيرات الإستراتيجية والصناعية تلمح إلى ميل لأفكار بليتزكريغ. الأدلة تشير إلى أن الرايخ الألماني كان يعد لحرب استنزاف طويلة الأمد وليس لحرب مناورات سريعة. الحسابات الخاطئة لهتلر سنة 1939 قادته لخوض لحرب قبل أن يكون مستعدا لها، وتحت هذه الظروف أعادت هيئة الأركان الألمانية محاولات الفوز بحرب سريعة قبل أن يتمكن التفوق الاقتصادي والمادي للحلفاء من صنع الفارق برغم أنها لم تكن النوايا الأولية. فقط بعد هزيمة ألمانيا لفرنسا سنة 1940 سعى العسكريون الألمان لتطبيق بليتكريغ من أجل تحقيق أهدافهم في أوربا.

ليست هناك تعليقات:

المشاركات الشائعة

Popular Posts







أخلاءالمسئولية



جميع الاراء المنشورة في الموقع تعبر الرائ الشخصي لكاتب المقال

أشتري أدوات العناية بطفلك من موقع أمازون ليصلك لباب بيتك

أعلان ممول

فرصة بيع محل بشارع الهرم 100 متر

للبيع لعظيم محل 100 متر بشارع الهرم الرئيسي بمدخل اوتيل له واجهة اكتر من 8 متر على الشارع المريوطية
من الداخل
من الداخل على الواجهة
مواصفات المحل
1- مفروش فاترين ورنو
2- الارضية كلها رخام
3- جاهز للنشاط فورآ
4- ينفع نشاط جواهرجي - بنك- شركة اتصالات - كافية - بتزا هوت - كنتاكي -ماكدونالدز
5- الديكور تحفة فنية من الخشب
المخابرة على رقم 201112287572+ للجادين فقط

المتابعون الأوفياء

المشاركات الشائعة

dmwduuzy0jqo8ndzx.html