اول شيئ ننضف قلووبنا
ثانيا اهم من اولا جميع الزعماء العرب والشعوب من سن 60 فما فوق التي شاركت باللفظ أو الفعل بالأعتذار للرئيس الراحل محمد أنور السادات ،
والشعب المصري ، بما تعرض لأهانات في دول الخليج والجزائر وسوريا وفليسطين المحتلة ،
والتشدد أن يكون الأعتذار من السوريين والفلسطنيين جواز أردني ووثيقة مصرية بما بدر منهم من سنة 79 حتى اليوم ،
من سب وأكاذيب على مصر وزعيم مصر (محمد أنور السادات عم العرب) وآذية الجاليات المصرية في الكويت ( حولي والسالمية والفروانية وخاصة النقرة منبع اللأجئين الفلسطنيين ) بما بدر من هؤلاء من قلة قلة أدب على أن تعتذر ايضا السلطان الكويتية ،
في تلك الفترة الزمنية على عدم قدرتها على حماية الجالية المصرية ودفع التعويضات على الأضرار النفسية والأدبية عما تعرض له الاخوة الصعايدة ومن ترك عمله مجبرآ .
يجب الأعتذار عما ينوب عن القذافي في اهانته للرئيس السادات والشعب المصري وذفع التعويضات عن الأثار والأضرار نتيجة مضايقة الجالية المصرية في الجماهيرية الليبية أبان حكم القذافي و وطردهم من الأراضي الليبية قهرآ.
غير ذلك لا نقبل أو نرضي عن الأخوة ( نمشية أخوة ) العرب
نحن شعب لا ينسي من أحبه و لا ننسى من أهانه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق